المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠٢١

حوار جاكلين سلام لصحيفة ( النور) الجزائرية عام 2006

صورة
الشاعرة السورية جاكلين سلام للنور : لا بيت لي سوى الورقة نوّارة لحـرش 29/10/2006قراءات: 2844 الشاعرة السورية جاكلين سلام للنور : (كلماتي تحاول الوصول إلى الذات القلقة العصية على الكشف والشعر والثبات). ( تحاول القصيدة أن تنجز رقصتها). ( الوطن كلمة مجازية ..ولا بيت لي سوى الورقة ) جاكلين سلام شاعرة سورية من مواليد عام 1964 ومنذ العام 1997 وهي تقيم في كندا ،وإلى جانب الشعر فهي أيضا تكتب القصة والنقد والمقالة الإجتماعية والأدبية.عـضوة في الاتحاد العالمي للمؤلفين باللغة العربية /فرع كندا وعـضوة في اتحاد الإعلاميين العرب بكندا.أيضا عضوة في الهيئة الاستشارية لمجلة "جهات"التي تطبع في مصر وتوزع في العالم العربي.عضو مؤسس بمؤسسة جذور الثقافية في أمريكا وكندا.إشتغلت في مجال الصحافة المهجرية العربية في تـورنـتـو منذ العام 1998. لها نصوص مشاركة في انطولوجيا " الشعر السوري في التسعينات". لها نشاطات إجتماعية تخص قضايا المرأة داخل الجالية، وداخل هئيات المجتمع الكندي. تُرجمت بعض قصائدها الى السويدية والانكليزية والفرنسية. لها نصوص في كتاب ...

كيف تكتب قصتك بنجاح. طريقة جوليا كاميرون مراجعة جاكلين سلام

صورة
الكاتبة جوليا كاميرون من هي جوليا كاميرون ولماذا صارت كتبها وطريقتها في الكتابة الإبداعية دليلًا لملايين القراء في العالم وبلغات عديدة؟ في هذا الكتاب "طريق الفنان" الذي صدر منذ أكثر من ربع قرن ولاقى انتشارًا واسعًا في العالم، وتلته كتب أخرى في هذا الحقل الذي يُعنى بتحسين طرق الإبداع والنجاح في العمل والمشاريع، بالإضافة إلى الكتابة الإبداعية على ما تشمل من قصة ورواية ورسم وما اليه من فنون. shareترشدنا الكاتبة جوليا كاميرون إلى خطوات لتكسير طبقات الإعاقة، كي يبدأ الفرد باكتساب المقدرة على التعبير عما يدور في عمق الذات بفطرة وتلقائية ترشدنا الكاتبة جوليا كاميرون إلى خطوات لتكسير طبقات الإعاقة، كي يبدأ الفرد باكتساب المقدرة على التعبير عما يدور في عمق الذات بفطرة وتلقائية، ولا يمكن حدها إذا اتبعنا بعض الخطوات الروتينية للوصول الى الذات المبدعة في الأعماق. اقرأ/ي أيضًا: إيرج بزشك زاده في "خالي العزيز نابليون".. كيف يقتلنا الخيال؟ يعرف الموهوبون والمخضرمون في الإبداع أن الخلق الفني ليس محض موهبة ربانية صرفة، بل عمل معرفي متواصل لتحسين المهارات. يصاب الكاتب/ة بالصدما...

كيف تكتب قصة ورواية. رسائل كتاب مشاهير . مقال جاكلين سلام

صورة
الكتابة الابداعية، مقال جاكلين سلام صحيفة الشرق الاوسط اللندنية الاحـد 03 جمـادى الاولـى 1431 هـ 18 ابريل 2010 العدد 11464 الكاتبة: جاكلين سلام جويس كارول أوتس: اكتب من القلب ولا تأمل أن يعاملوك بعدالة أو رحمةعن غيرة الكاتب ولا عدالة عالم الأدب من خلال رسائل كتاب مشاهيرتورنتو ( كندا): جاكلين سلام* ما الذي يجعل الكاتب يمضي كل هذه الساعات والأيام والسنوات في البحث عن الكلمات المناسبة، عن القصيدة الأجمل، عن القصة التي لم يكتبها أحد بعد، عن الرواية التي تشبع نهمنا للجمال، للرغبات الإنسانية؟في كتاب أنطولوجي على شكل رسائل موجهة من كتّاب كبار إلى أقرانهم في عالم الكتابة السردية – القصصية والروائية والمسرح، عنوانه «رسائل إلى كاتب السرد التخيلي»، حرره «فريدريك بوش» أستاذ الأدب الإنجليزي بجامعة نيويورك، صاحب أكثر من عشرين مؤلفا، نجد عالما زاخرا بتفاصيل وأسرار الكتابة السردية المتخيلة «الفيكشن» في 300 صفحة مع شذرات عن حياة الكاتب الشخصية وإشكالات الحياة الواقعية ومتطلباتها المادية. هذه الأنطولوجيا تغطي فترة زمنية تمتد من منتصف القرن العشرين وحتى نهايته. نكتشف من خلالها أشجان وأسفار مملكة ...

ما بعد نوال السعداوي وفرجينيا وولف بصوت جاكلين سلام- كندا

صورة
https://www.youtube.com/watch?v=e5jrkfQUOo8

مقال وحوار عناية جابر مع جاكلين سلام 2016

صورة
جاكلين سلام: أيتها الغربة... ماذا بعد؟ آداب وفنون عناية جابر الخميس 8 أيلول 2016 0 في مجموعتها الخامسة «خريف يذرف أوراق التوت» (دار همايل ـ أبو ظبي)، تجسد الشاعرة السورية جاكلين سلام (1964) وجهة نظر شعرية تسكن جسد وروح امرأة في الخمسين تقف وحدها على حافة العالم البعيد وتسأل ذاتها كما تسأل العالم كله: ماذا بعد أيتها الغربة؟ ماذا أيها الجسد؟ ما الذي ينقص الروح؟ وماذا تريد الحرب؟ تسأل صاحبة «كريستال»: ما الذي يُنجيني ويدفعني للخلاص والارتماء في حضن الأرض التي هي أمي؟ شاعرة وكاتبة ومترجمة وصحافية، تعمل حالياً في حقل الترجمة الفورية في تورنتو (كندا)، حيث تقيم منذ عام 1997، سبق أن نشرت مقالاتها في أدبيات وصحف عربية على مدى 20 عاماً. صاحبة «جسد واحد وألف حافة» قسمت نصوصها في جديدها الى أربعة فصول: جسد وحيد على حافة الخمسين، المنفى ونهاية العالم، فصول الأنثى الثانية، أمي – الحياة. من خلال العناوين، يستطيع القارئ التعرف إلى مسار مجموعتها: خريف يذرف أوراق التوت، الذي يحمل ملامحه الدرامية المؤثرة. بالتناقض مع هذا الإيقاع الدرامي والنفسي في مجموعة سلام، نقع على خلفية ما لإيقاع ذهني بدرجة أولى...

مقالات جاكلين سلام في مجلات ادبية

صورة
https://archive.alsharekh.org/AuthorArticles/40642 مقالات عام 2003 و 2004 و2005 في مجلة "أوزان" ومجلة " البحرين الثقافية"

جاكلين سلام، عن المكتبات والكتب المستعملة في كندا. معارض الكتاب في الشرق

صورة
جاكلين سلام انطباعات حول تداول الكتب والمعرفة بين شرق وغرب 1 تحتفل البلاد العربية بين فترة وأخرى بمعارض الكتب، وهذه ظاهرة مهمة لإيصال الكتاب إلى القراء، وتشجع على القراءة وتدعم دور النشر. يبقى هناك سؤال مهم لدي، هو العلاقة ما بين مقدرة الفرد المادية على اقتناء الكتب في الوقت الذي يعجز فيه الناس عن تأمين أولويات العيش الكريم من خبز وماء وكهرباء، وأدوية. وبخاصة في الآونة الاخيرة وفي البلاد التي تستعر فيها الحروب والسرقات (من جهة السلطة) وحماتها وحواشيها. 2 منذ هجرتي إلى كندا لم أزر معرضاً للكتاب العربي، ونادراً ما حضرت هنا معارض كتب بالتنسيق المتعارف عليه عربياً، لكنني دائماً أعثر على كتب عربية وانكليزية تثير شهية القراءة لدي وتدفعني لعرضها في الصحافة العربية حين أجد إلى ذلك سبيلاً. وأحيانأً أقوم بترجمة مقتطفات أتقاسمها مع القراء الباحثين عما ليس في متناول أيديهم سواء في المكتبات أو المعارض الدورية العربية. 3 بعدي عن كل الأنشطة العامة عربيا لم يفقدني الصلة بالكتاب العربي وإعلامه. ما زلت أثابر على زيارة أكبر مكتبة جامعية في تورنتو للبحوث والدراسات الشرقية( روبرتس). هناك أقضي ساعات للبح...

حوار مع جاكلين سلام أجرته سماح عادل/ سبتمبر 2021

صورة
  تحقيق صحفي حول النساء والكتابة  أجرت الحوارسماح عادل   محررة الثقافة في موقع كتابات   السؤال الأول: هل تواجه الكاتبات صعوبات للتفرغ للكتابة مثل عملها، ومهام الأمومة ورعاية الأسرة وأعمال المنزل؟ جاكلين سلام: أعتقد ما تعيشه المرأة وتعانيه في البلاد العربية ليس فرصة التفرغ للكتابة بل تعاني من معضلة التحرر من التعبية البطريريكية الهرمية التي تقسم الأدوار والأرزاق وقسائم حسن السلوك في الإبداع على اختلاف أنساقه الاجتماعية والإبداعية. والمرأة علومها المستقاة من المجتمع الذكوري المسيطر بقسوة، وبحكم خوفها من الرقيب الاجتماعي وبحكم قناعاتها غالبا ما تنحاز إلى دور الأم والطباخة وأعمال البيت، على أن تستجيب لنداء القلم بقوة قد تستدعي مواجهة التابوهات.وتبقى المرأة بحاجة إلى حاضنة أوسع من مساحتها الشخصية كي تؤثر في المحيط. بحكم اقامتي في كندا لمدة ربع قرن، لم أجد هنا كاتبات متفرغات يعشن من مردود الكتابة فقط، إلا اللواتي وصلن إلى مرتبة عالمية مميزة مثل مارغريت أتوود، أليس مونرو، وقائمة غير معروفة عربيا. الكاتبات هنا يشتغلن في كل قطاعات الخدمات والتعليم. مارغريت أتوود كان...

جاكلين سلام : يا إله الكراسي والضحكات المعقدة. من المجموعة الشعرية الخامسة

صورة
   يا إله الكراسي والضحكات المعقّدة جاكلين سلام   هذه ضحكة ملتوية بلا صدى. قد يكون صاحبها مهزوماً، أو مصاباً بلوثة. قد يكون هندياً أحمر، هندياً أسيوياً، أو عربياً الضحكة القصيرة تتردد كل خمس دقائق هذه ضحكة قصيرة تخترق الجدار، تصطدم بسرير امرأة تحتمي بذاتها بعيداً عن التلفاز والراديو والهاتف   رجلُ الضحكات المعقدة هذه، قد يجيد أكثر من لغة، قد يكون معطراً حليق الذقن، يلبس شورتا أحمر وقميصاً أبيض نظيفاً. يأخذ الريموت كونترول معه إلى الحمّام. ينام بصحبة الريموت كونترول. يتحكّم بالعالم. ولا يعرف كيف يستيقظ من كوابيس يمقت أسماء أبطالها   من الذي صنع جدراناً تسمح لضحكات رجل غريب الطواف بسرير امرأة تلبس ثوباً كحلياً يشفّ عن ثدييها النافرين من مشدات الصدر!   هذه الضحكات لا مستقبل لها. تقول المرأة الممددة على سرير أيامها   لا يمكن لضحكة مهما كانت متينة أن تحافظ على مضمونها حين تصطدم بجدار. ومهما تعقّد مسار الضحكة، لن تلتقي مع الرصاصة في شيء. وحده الرصاص يخترق الجدران ويبقى محافظاً على غايته. القتلُ. هذه ضحكة لا تصيب الجسد في مقتل. ل...

حوار جاكلين سلام مع الدكتور الشاعر وليد الخشاب

صورة
  حوار مع الدكتور وليد الخشاب في أعماق التجربة الإبداعية بين كندا ومصر عبر لغة الشعر والسينما والنقد. حاورته من كندا، جاكلين حنا سلام * مايو – يوليو 2021   مقدمة: على هامش اللقاءات الأدبية والثقافية التي كانت تجري في كندا ألتقيت عدة مرات بالأستاذ الشاعر الدكتور وليد الخشاب في تورنتو- كندا. تبادلنا الكتب والأفكار فيما يخص الشأن الثقافي العربي والمهجري. كان انطباعي بأنني أمام شخصية عميقة بمحمولها الانساني والفكري، تجمع تواضع الكبار، اتزان الحكماء وثقة العارف المقبل على الآخر بروح مشبعة بالتراث والحداثة. تسعفه في ذلك معرفته باللغات الأخرى التي تعمل التفاعل والحساسية الواعية الطليقة بين العربية والانكليزية والفرنسية. الحديث معه يفتح باب الأسئلة الأكبر نحو معابر تمس كينونة الفرد الواعي لدوره الثقافي الحضاري الفردي-وسط الجماعة. وهذا الحوار ليس إلا تعميقا مختصرا لإنجازاته في مراحل من عمره الابداعي التي تنضح بالثراء الفني والفكري والنقدي، والمستمر حتى الآن. قبل الدخول في الحوار أترككم مع نبذة مختصرة عن ضيفي الأول في سلسلة حوارات تأتيكم من "ركن جاكي للإبداع" في كندا من هو...