المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر ١٤, ٢٠١٤

قصيدة "فائض الأحذية" من مجموعة "رقص مشتبه به، 2004

صورة
جاكلين سلام أفــق 1 للحذاء قلب في لهجتنا الشامية نحن- نضع القلب في سمت الأشياء ندللّ على المجاهيل بـالقول:   تجدونها في قلب الكيس- قلب الرسالة– قلب النص- قلب الحذاء في قلب الجسد، بمنتهى الحذر نواظب الإعتراضات السرية نحن-حين نكون في البلاد، نمشي وقلوبنا معلّــقة قلوبنا، قضايانا المستترة نعثر علينا في العتمة في الغبـار في الخرابات قلوبنا تنتمي إلينا تستيقظ كقلب الياسمين وتكتب: أننا رأيناها حمراء بيضاء سوداء ضبابها لا يحـدّ أحذية المدينة لوحة مؤجلة من يفـكّ شيفرتها! قلوبــنا، بلادنــا شوارعنا التي نجوبها ولم نتحرر منها بعد! أفــق 2 بعض الأحذية جديرة بأكثر من هوية أتأمل الحذاء الرجالي الأسود في لوحة الفنان يوسف عبدلكي (1) أكثر من إعصار في قلب الحذاء! شغلتني سيرة الأحذية لوحات مبدعين وأشقياء في العالم لم يشغلني إن كان الفنان كردياً/سريانياً/عربياً أم بدون هوية أتساءل:هل كان يلزمه كــــل هذا المنفى ليرسم حكاية معاصرة؟! قامــات سرابية وأحذية بلا تاريخ تُــعلّق من كعب أح

حوار اجرته ايناس حسيني مع جاكلين سلام

http://www.alhayat-j.com/details.php?opt=3&id=6183&cid=1361http://www.alhayat-j.com/details.php?opt=3&id=6183&cid=1361

مقال بقلم ابراهيم حسو عن مجموعة "المحبرة أنثى"

http://thawra.sy/_print_veiw.asp?FileName=58413822020100413215248

الشاعرة ريتا جو، من قصائد الهنود الحمر ، ترجمة جاكلين سلام

http://www.mbt3th.us/vb/forum107/thread137463.html#.VI3RuSvF8ic

أدب الهنود الحمر، عرض وترجمة

صورة
نشر المقال في صحيفة الشرق الاوسط، 13 سبتمبر 2006، العدد 10151 http://classic.aawsat.com/details.asp?section=19&article=382459&issueno=10151#.VI3PuSvF8ic أدب الهنود الحمر.. حديقة وقبور وأرواح هائمة أنطولوجيا جمعت أشعارهم منذ ستينات القرن الماضي تورنتو: جاكلين سلام هذه الأنطولوجيا هي الإصدار الأهم والأول من نوعه، توثق أفضل ما كتب ونشر من قصائد سكان كندا الأوائل خلال الأربعة عقود الأخيرة، أي منذ ستينات القرن العشرين وحتى عام 2000. تحرير كل من جانيت ارمسترونغ، ولالي غراوير، 360 صفحة من القطع الكبير، منشورات المكتبة الوطنية في كندا. كي تتغلغل أكثر في وجدان الشعوب وتاريخها، إذهب بعمق وأناة إلى القصيدة. أما حين يكون الذهاب إلى بيت الهندي الأحمر ـ الكندي الأول، فلا بد أن تكون على استعداد للإنصات إلى أعماق الصدمة، الحزن، الضياع، الاقتلاع. ولواعج الذات الباحثة عن لغتها الأولى، بيت الطفولة وحكايا الجدات. أدب الهنود الحمر في هذه الأنطولوجيا يشبه حديقة معاصرة وتراثية تسلط الضوء على أوراق الأرشيف ومستجدات الحاضر. بين شعاب هذه الخميلة والعظام والقبور والأسرار تسقط الأقنعة

حوار في ديريك

http://www.gazire.com/forum/viewtopic.php?f=56&t=1117

حوار جاكلين سلام مع فنانة وشاعرة كندية- الهنود الحمر

http://aslimnet.free.fr/div/2005/j_salam3.htm

حوار مع جاكلين سلام أجراه ناهض منصور

http://www.nesasy.org/-209/1247-995

بحث في خطاب الثقافة والجسد..بقلم جاكلين سلام

http://www.sudaneseonline.com/board/50/msg/1142624936.html

دراسة نقدية في قصائد كريستال، بقلم الدكتور محمد فكري الجزار

http://www.jehat.com/Jehaat/ar/JanatAltaaweel/maqalatNaqadeya/mfj.htm

قراءة في "وليمة لأعشاب البحر" بقلم جاكلين سلام

تاريخ النشر - قد يكون عام 1999-2000 المصدر الاصلي المنشور غير متوفر http://bahrainonline.org/showthread.php?t=74688

حوار مع جاكلين سلام، اجرته لنا عبد الرحمن

http://www.lanaabd.com/articles.php?cat=34&id=154 شكرا لنا عبد الرحمن

مقالات وحوارات منشورة في موقع ( نسابا)

http://www.alimizher.com/n/writers/aj/jsalam.htm حوار اجره الشاعر علي مزهر مع جاكلين سلام حوار اجرته جاكلين سلام مع سيدة نادية محمود، بخصوص قضايا المرأة والعنف والحقوق ومقالات اخرى http://www.alimizher.com/n/writers/aj/jsalam.htm شكرا علي مزهر

حوار مع جاكلين سلام، اجراه عثمان شنقر،

صورة
الحوار نشر في صحيفة سودانية ومواقع الكترونية http://www.startimes.com/f.aspx?t=7024409 جاكلين سلامــ تخليتُ عن فكرة الرسولية والنبوءة والراءي أجرى الحوار: عثمان شنقر السودان عثمان شنقر: في إطار انفتاح الثقافة السودانية على الثقافة والإبداع العربيين في شتى مضامنها، في المهجر أو الوطن فإن " الصحافة" وانطلاقاً من ضرورة التواصل بين الشعوب العربية والافريقية تشرع في إجراء حوارات ثقافية على خارطة الإبداع العربي أينما وجد. واحد من هوؤلاء المبدعين، الشاعرة السورية المعروفة جاكلين سلام والتي تعيش في كندا منذ سنوات طويلة. وهي رغم شهرتها الواسعة وذيوع اسمها في العديد من الأوساط الثقافية العربية هنا وهناك إلا أنها لم تصدر سوى عدد قليل من الإصدارات عكس الكثير من الشعراء والشاعرات العرب الذين يزحمون المكتبات ودور النشر بعناوينهم الجديدة. في هذا الحوار الذي أجريته مع الشاعرة على البريد الالكتروني، ومن مقر إقامتها في تورنتو- كندا ، طرحت عليها العديد من المحاور الثقافية والفكرية فأجابت عليها جميعاً دون أن توفر سؤالاً، أو تحس باستفزاز اتجاه بعضها..فإلى مضابط الحوار مع الشاعرة
http://www.darwishfoundation.org/atemplate.php?id=46 نشر في صحيفة المستقبل اللبنانية "الموتى لا يحضرون حفل تأبينهم"- جاكلين سلام تورنتو ـ جاكلين سلام (سوريا/كندا)   كان الشاعر محمود درويش ممتناً وهو يحضر حفل تكريمه بمناسبة اختيار تصميم للنصب التذكاري الذي قدم عربون تقدير وإكبار من قبل بلدية رام الله فلسطين، إلى شاعرها وهو لايزال على حافة الحضور والغياب. حين قرأت خبر تدشين ذلك النصب التذكاري وقرأت رد فعل درويش آنذاك فرحت من أجل الشعر الذي يُكرم والشاعر حيّ. وفرحت أيضاً بأن تكون فلسطين منتبهة إلى جمالية هذه الخطوة رغم العواصف اليومية، السياسية والمعيشية. أصبحنا نكرّم الشعراء الأحياء المستحقين، وهي أمة تعودت أن تلتفت إلى مبدعيها وتذرف عليهم الدمع وتلطم الكلمات المجاملة بعد رحيلهم. كان ذلك في أواسط أيار/مايو 2008، حيث تم الإعلان عن اسم الفائز بمسابقة فنية يتم بمقتضاها اختيار النصب التذكاري الذي يعكس روح الشاعر وصورة قصيدته. ورد في الخبر مايلي: اختارت اللجنة المشرفة على مسابقة افضل تصميم لميدان الشاعر محمود درويش ما صممه المهندسان خليل عرفة وابراهيم يونان ويضم

قسوة الهجرة الى كندا في مذكرات سوزانا مودي، جاكلين سلام

صورة
مقال منشور في صحيفة الشرق الاوسط، عام 2008 يحكي قصة الهجرات الاولى الى كندا، من بريطانيا، من خلال مذكرات واشعار الكاتبة " سوزانا مودي"و تاريخ النشر، 17 يوليو 2008، العدد10824، الشرق الاوسط اللندنية هنا تجدون المقال كاملا... http://classic.aawsat.com/details.asp?section=19&article=479071&issueno=10824#.VI26zyvF8ic قسوة كندا في مذكرات شاعرة بريطانية مغتربة سوزانا مودي كانت من أوائل المهاجرين في القرن التاسع عشر تورنتو (كندا): جاكلين سلام شظف العيش، خيبة الحلم، قسوة المناخ، فظاظة المهاجرين، والأمل في العثور على الحلم الموعود، كلها تفاصيل تصدم القارئ وهو يتابع سيرة حياة الشاعرة البريطانية الأصل سوزانا مودي (1803-1885) التي تعتبر من أهم أوائل المهاجرين إلى كندا في القرن التاسع عشر، الذين وضعهم حظهم العسير في مواجهة الموت والفقر والأمراض السارية كالملاريا والكوليرا أثناء رحلة استقرارهم في منطقة كيبيك وأونتاريو التي كان يطلق عليها حينذاك «كندا العليا». الشاعرة ابنة العائلة الميسورة، فقدت والدها الذي خسر ممتلكاته، وصدّقت كغيرها من المهاجرين الإنجلي