المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر 31, 2025

أفكار... النساء التابعات للازواج ... والنساء الثائرات...مقال منشور في كتابي: دليل الهجرة..خطوات امرأة بين سوريا وكندا

صورة
هذا المقال نشر في كتابي الأخير : دليل الهجرة...خطجوات امرأة بين سوريا وكندا. اصدار حريف عام 2025  نساء تابعات للأزواج ..نساء ثائرات جاكلين سلام هنا ترجمة لي أقتبسها من مقال عن سيرة الحركة النسوية الثورية في كندا ومن سياق الكتاب الذي حمل عنوان: عشرة آلاف وردة للناشطة النسوية الكندية جودي ريبيك. يظهر فيها الجانب الآخر من معاناة المرأة مع المجتمع وتناقضات النظر إلى المرأة. وكنتُ قد حضرتُ حفل توقيع الكتاب عام 2006 وتحدث مع محررة الكتاب الناشطة النسوية، الباحثة جودي ريبيك والتقطت صوراً للمناسبة في مدينة تورنتو، كندا. “لماذا نحن جزء من حركات تحرير المرأة؟ الإجابة على هذا السؤال جاءت في الكتاب بهذه الصورة التفصيلية القاسية، التي تكاد تنطبق على نساء الشرق والغرب على حد سواء، مع اختلاف مراحل انجاز هذه الحريات أو الحقوق، بعضها أو جزء منها: هذه ترجمتي: “ لأن عمل المرأة لا ينتهي أبداً ولأنه غير مدفوع الأجر، ولأنه ممل، ولأنه تكراري، ولأننا أول من نطرد من الأشغال حين نعمل خارجاً، ولأن ما نظهر عليه يكون أكثر أهمية مما نقدمه كعمل، ولأننا اذا تعرضنا للاغتصاب، فإن ذلك غلطنا نحن ويجب أن نضرب ونعامل ب...

من هو الأديب المكرس ...وأين الخط الفاصل بين قيمة الابداع وشهرة الإسم

صورة
جاكلين سلام اسكندر حبش ... تحقيقات صحفية نقدية... انقل هنا مشاركتي في تحقيق صحفي أجراه صديقنا الراحل اسكندر حبش لصحيفة السفير عام 2007، وشاركت فيه مع نخبة من الكتاب. من هو الأديب المكرس وهل يعني التكريس أفضلية فنية؟ أدباء يجيبون إنه زوال المفاجأة وسبق الإسم للإبداع والسلطة والتهميش القصدي ارشيف السفير المؤلف: حبش اسكندر | التاريخ: 2007-02-05 | رقم العدد:10618 إنه أديب مكرّس . غالباً ما استوقفتني هذه العبارة التي تساءلت عن كنهها ومحتواها. لكن الأغرب من ذلك كله، أن بعض الأشخاص المعنيين بهذه الصفة لم يجعلوني مرة أتوقف أمام أدبهم بشكل جدي، أي كنت أجد دائماً أن الهالة التي أحاطهم بها الإعلام والنقد أكبر من قيمتهم الأدبية والثقافية الفعلية. بالتأكيد نستطيع القول إن هذا المعيار نسبي ويتراوح بين فرد وآخر، لكن وبرغم ذلك ثمة أسماء لا بد أن تجعلك تتساءل عن القيمة الفعلية التي تمثلها، من وجهة نظر أدبية صرفة، وبعيداً عن المكانة التي يحتلونها في وسائل الإعلام. إذ نجحت هذه الوسيلة الأخيرة في فرض أسماء على المتلقي ما كانت لتظهر لولا جملة من الشروط، قد تكون سياسية أو إيديولوجية أو حتى دينية.. الخ هذه...