المشاركات

عرض المشاركات من مارس, ٢٠٢٣

ديوان جاكلين سلام في قائمة المرشحين لجائزة الشيخ زايد عام 2016-2017

صورة
  "جسد واحد وألف حافة" ديوان الحب والألم والغربة .. مجموعة جاكلين سلام الشعرية تترشح لجائزة الشيخ زايد للكتاب 2016- 2017 | 25.09,16. 09:13 PM | نقلا عن موقع نور وهنا الرابط https://www.farahnewsonline.com/?mod=news&id=52713 "جسد واحد وألف حافة" ديوان الحب والألم والغربة مجموعة جاكلين سلام الشعرية تترشح لجائزة الشيخ زايد للكتاب 2016- 2017 رشحت المجموعة الشعرية الأخيرة "جسد واحد وألف حافة" للشاعرة والأديبة الكندية- السورية جاكلين سلام   لجائزة الشيخ زايد للكتاب لعام 2016-2017 من قبل دار النشر "هماليل" في أبوظبي للنشر والتوزيع. وتعتبر هذه الجائزة من الجوائز الرفيعة المستوى في الساحة الأدبية العربية، وجاء هذا الترشيح لما تحمله المجموعة من رقي أدبي وفكري وجرأة في الطرح شعري السلسل، وما يحمله من رهافة الكلمة وجدية الأدب المعاصر.   في ديوانها "جسد واحد وألف حافة" رسمت جاكلين سلام أربعة خطوط متوازنة الأسلوب، قسّمتها كفصول كتاب بعناوين مختلفة،  في نصوصها خصوصية تتأرجح بين السرد النثري والنص الروائي المختصر، وفق حاجة الفكرة المطروحة، إلا أن أ

جائزة بولييتز والكاتبة الامريكية نيللي هاربر لي، لا تقتل الطائر الساخر. مقال جاكلين سلام

صورة
الكاتبة الأمريكية نيللي هاربر لي والرواية الوحيدة الخالدة (أن تقتل الطائر الساخر» التي حازت جائزة بوليتزر جاكلين سلام (سوريا/كندا) كنت أطالع كتاباً بعنوان «الكتاب الذي غير حياتي». عبرتُ بأسماء كتب كثيرة أثرت في حياة كتّاب كبار في أميركا وكندا. قرأت عن كتب وأسماء لم أسمع بها من قبل وكان من بينها رواية بعنوان «أن تقتل الطائر المقلّد». بحثت عن خصوصية هذا الطائر، لأجد أنه طائر يعيش في شمال أميركا وهو مسالم جميل لا يقوم بشيء غير الغناء وتقليد أصوات الطيور الأخرى التي يسمعها ويعدها. ثم وصلتني بطاقة ودعوة للسفر من قبل قلم كندا، مع عدد من الأصدقاء الكتّاب إلى مدينة ستاتفورد الكندية حيث يقام المهرجان السنوي في دورته السبعين لحضور مسرحية «أن تقتل الطائر المقلّد». ويعد مهرجان ستاتفورد السنوي أحد أهم وأضخم المسارح العريقة في شمال أميركا وكانت دورته الأولى في عام ,1952 وتمتد عروض المهرجان من شهر ابريل إلى نوفمبر كل عام. يستقطب المهرجان حضوراً كبيراً كل فصل يصل إلى 600 ألف زائر كما تشير الإحصائيات. ويتسع مسرح ستاتفورد لحوالى 1826 مقعداً ما بين الصالة الرئيسية والشرفات. تهتم إدارة المهرجان التي استضا

إضاءات نقدية. الشاعرة إنصاف الأعور معضاد. مقال جاكلين سلام، 2003

صورة
   اضاءات نقدية وتقديم للشاعرة اللبنانية إنصاف الأعورمعضاد جاكلين سلام (سوريا/كندا) كي أشرّع القلب والأفق علي أوراق شاعرة، أجدني أتلعثم وخاصة حين الشاعرة أوراقها توشوش، تغضب، تثور، ترسم، تتمرد، تصنع الأطفال وترقب معجزاتهم، ترقب الشارع وأطفاله، أشكال الظلم ومظاهر استنزاف الإنسانية سواء بالحرب، أو بالضلال عن الحق والخير والجمال والفضيلة، في بلاد تصفها بـ (بلادي يا امرأة مقتولة/ بسيف جلاد جاهل/ قاحل الوجدان/ بلادي يا عطشا/ ترويه الدماء) وأيضا حين تقرّع الأوطان التي لا تحتفي بالطفل كما يليق به)كلّ وطن لا يعي أهمية الطفولة هو وطن الحروب الدائمة).. تذهب في الحب والجسد والإنسان ما يتأتى للكلمات من ملكوت، يختلط فيه الشعر بالنثر، بسريالية وتيه، بعمق وجودي، حزين جليل متناقض.. فلنتأمل الشاعرة اللبنانية، إنصاف الأعور معضاد، حين تومض قناديل تتوهج، تشتعل، تذوب، تكتب ما يحرّر لغتها، ضوءها، حبها: (أرفع ضوئي إليكَ/ مؤكدة اعتقادي أنني أقيم فيكَ خارج عقل البشرية أتحدث إليكَ ولا أجد لغة تشبهكَ بلغة النور أتحدث إليكَ بلغة العصافير أتحدث إليك بلغة الريح أتحدث إليكَ أحملُ جسدي المنقرض المزايا أسأله عن لحظة د

مسابقة أمير الشعراء وانحراف النقد العربي نحو العدوانية والعنف. مقال جاكلين سلام في مجلة نقد 21

صورة
    لماذا ينجرف النقد العربي نحو العنف معنوياً وفكرياً؟ لماذا ينجرف النقد العربي نحو العنف معنوياً وفكرياً؟ 3 فبراير، 2023 أدب العدد الخامس عشر لماذا تُنفى قصيدة النثر العربية من المهرجانات والجوائز؟ لماذا تُنفى قصيدة النثر من الجوائز الشعرية المرموقة، وتُحرم من المُشاركة في المهرجانات الشعرية، سواء برنامج “أمير الشعراء”، أو حلقات أخرى؟ ولن أعود إلى سجالات جديدة بخصوص قصيدة النثر وشعريتها مُقارنة بقصيدة التفعيلة والعمود! أستغرب لماذا يستمر ذلك سنة بعد أخرى من دون إجراء تغيير في انتقاء أسلوب الكتابة والتفاعل مع النصوص. لا أحد ينكر أن قصيدة النثر العربية هي الرائجة والمُتحققة بجمالياتها الشرسة، وهناك أسماء وأعلام كثر لهم مُنتج مُميز في هذا المضمار، لا مجال لذكرهم الآن. لقد تحققت القصيدة ونجحت على أيدي الشاعرة نازك الملائكة، وبدر شاكر السياب، ومن ثم الماغوط وأدونيس في مرحلة لاحقة وطويلة وهم يكتبون في هذا النسق الأدبي الإبداعي الذي لا يمكن طرده بعد من الساحة الثقافية والبيت العربي. أعود إلى نقطة لا تخفى على المُتابع للحداثة والتجديد ومن هو في مقام رواد المُؤسسة العربية الإمارتية التي تُخصص