المشاركات

عرض المشاركات من مارس, ٢٠٢١

مهاجرون في كندا، الهوية والانتماء. مقال جاكلين سلام في موقع ( الجزيرة نت) 2011

صورة
| ثقافة | كندا مبدعو كندا.. مرحبا بمثواك الأخير 18/1/2011 الجمهور الثقافي في كندا متعدد الأعراق (الجزيرة نت) جاكلين سلام- تورنتو   الهجرة إلى بلد جديد تجربة تستفز المخزون النفسي والثقافي للمبدعين خصوصا أولئك الذين عليهم أن يستوطنوا لغة جديدة بما يستتبعه ذلك من انخراط في ثقافة مغايرة، ولعل الكتّاب والمبدعين عموما هم أكثر الناس حساسية في التعاطي مع مسألة الانتماء ومأزق الاقتلاع والتجذر في المكان الجديد.   "معابر: أهلاً بكم في بيتكم كندا" هو كتاب يشارك فيه المبدعون الكنديون حيث يسجلون شهاداتهم الحياتية والإبداعية، سواء من جيل الهجرة الأول أو الثاني، وبعضهم حقق شهرة واسعة وانتشارًا أدبيًّا في كندا وخارجها، وأغلبهم يكتب ويقرأ بالإنجليزية كلغة أمّ. مايكل أغناتيف وضع الكاتب والصحفي الكندي من أصل روسي مايكل أغناتيف مقدمة الكتاب وهو يشغل حاليا منصب رئيس الحزب الليبرالي، بعد أن كان قد اشتغل سنوات في الإعلام المرئي والمسموع في شمال أميركا، وتبحث المقدمة مخلفات العنف والكراهية والحروب، وما يبقى من آثارها في أذهان المهاجرين. ويتحدث أغناتيف عن الدول والطوائف التي ابتليت بالحروب والمجاعات.

الاغتصاب والعنف ضد المرأة في زمن الحرب مقال جاكلين سلام

صورة
  https://assafir.com/ViewAuthor.aspx?AuthorID=1265&ArticleID160458 الإغتصاب والعنف الجنسي ضد المرأة أيام الحروب   جاكلين سلام-تورنتو   حين تندلع الحروب يخيم العنف على جميع أفراد المجتمع، وتبقى المرأة العنصر الأكثر تعرضاً للخطر. فمنذ قديم الأزمنة كانت الحروب مرفقة بالسبي وكانت النساء تساق كغنائم مملوكة للقائد المنتصر ورجاله. تغيرت بنية المجتمعات وذهنية الأفراد في هذا العصر ولكن ما زالت المرأة حتى يومنا عرضة للانتهاك والاغتصاب والتحرش الجنسي. لا غرابة أن تحضر ثيمات كالأرض والعّرض المرتبط بالشرف في خانة واحدة، في القصيدة أحياناً وفي الأمثال الشعبية. نساء في زمن الثورات المعاصرة من الأمثلة المعاصرة التي استدعت تحركا دولياً للوقوف ضد اغتصاب المرأة واعتبار ذلك الفعل المشين جريمة ضد الإنسانية، اغتصابُ النساء في عدد من الدول الافريقية التي ابتليت بالحروب نذكر منها: الصومال، أوغندا، راوندا، بالاضافة الى نساء البوسنة في يوغوسلافيا السابقة والعراق كذلك. الاحصائيات في هذا الحقل مرعبة والنتائج مدمرة وتزداد قسوة حين يحصل الحمل السفاح، وتواجه المرأة مصيرها الشخصي الأسود، فلا التقاليد

ارشيف جاكلين سلام في صحيفة السفير اللبنانية

صورة
https://assafir.com/ViewAuthor.aspx?AuthorID=1265&ArticleID160458  

مشاركة في مؤتمر الشباب العربي في المهجر، الأردن ، عن الرأي العمانية

صورة
 مؤتمر «الشباب العربي فـي المهجر» ينظم أمسيات شعرية - صحيفة الرأي http://alrai.com/article/156202/الرأي-الثقافي/مؤتمر-الشباب-العربي-في-المهجر-ينظم-أمسيات-شعرية?PageSpeed=noscript تاريخ 29-3-2006 صحيفة الرأي الاردنية

أغنية ليليت للكاتبة الكندية والاقتباسات العربية، مقال جاكلين سلام في الشرق الأوسط 2006

صورة
  صورة في ورشة عمل للكتابة الابداعية، كندا 2018 أغنية ليليت» للشاعرة الكندية جوي كوغاوا" الإشارة إلى مصادر الرموز، الأفكار والاقتباسات التي قد ترد في سياق مقالة، أطروحة، مشروع أدبي أو علمي، ضرورة علمية، حقوقية وأخلاقية تخضع لها الثقافة والكتابة الإنكليزية، وهذا ما نجد تفاصيله في مقدمة المجموعة الشعرية الفنية «أغنية ليليت» للشاعرة الكندية جوي كوغاوا، معتمدة «الحوارية الشعرية الميلودرامية» إلى جانب المنولوج، المناجاة الذاتية في «سبعة فصول» تبتدئ بالعنوان «الأغنية الأولى»، وتنتهي بفصل بعنوان «عودة ليليت». النص المترافق بالتوازي مع جماليات الجسد الأنثوي في لوحات الفنانة «ليليان بروكا»، حيث تطالعنا فصول الجسد الليليتي الأسطوري الحديث الذي يتشكل من الطين، كما جاء في هذه الأسطورة، ليتماهى مع المحيط الطبيعي من صخر ورمل وسماء. جسد خارج عن كل ألبسة العصور ليبقى حرا، منتميا إلى البدايات فقط، ومتماشيا في الآن ذاته مع مقاييس الجمال والرشاقة العصرية. الجسد الذي يستوي في ملكوت فتنته وتحليقه إلى الأقاصي والأعالي عبر أجنجة الكلمات التي تخطها الشاعرة حول جسد اللوحة لتحلق بها ليليت إلى آخر العالم ـ

مقال عن اللجوء وسجناء من العالم يكتبون سيرة التعذيب والاغتصاب ، ترجمة وعرض جاكلين سلام

صورة
  لاجئ في أوربا ويحمل جواز سفر مزور سجناء من العالم يكتبون سيرة التعذيب والاغتصاب جاكلين سلام   سجناء من العالم ترتطم صرخات ألمهم الملونة بأذنيك وأنت تقلب صفحات كتاب عن السجن والحرية. سجناء من الشرق ومن الغرب، من العرق الأسود، الأصفر، الأبيض والملون. نساء ورجال في بلاد على مدى الخارطة الدولية يتحكم بأنفساهم ورقباهم ديكتاتورين من العالم لأنهم يحملون قضية أو فكرة يدافعون عنهم بالورقة والقلم. مقالات وأشعار ورسائل شكوى وشكر أدرجت في انطولوجيا بعنوان “كتّاب تحت الحصار/أصوات الحرية حول العالم” بإشراف منظمة القلم الدولية التي تعنى بإخلاء سبيل السجناء السياسيين والكتّاب حول العالم. شهادات تخترق عتمة السجون. كلماتهم المغموسة برائحة البول والدم والرصاص تنغرز في جلدك وأنت تقرأ عن سيرتهم وفزع الشهادة على طلقات الاعدام التي تتم على مرآهم وتحصد رفاقاَ لهم في الزنزانة. تتوحد أصوات الناجين منهم فوق صفحات هذه الانطولوجيا، فتشعر بالمرارة حين تدرك أن الحرية التي قضى وتعذب من أجلها الكثيرون، لم تصل إلى أي عتبة من عتبات الشرق العربي- المفترض أنه على موعد مع الخلاص. في هذه الأنطولوجيا الصادرة بالانكليزية وا

مقتطفات مترجمة عن "اليس مونور والشيخوخة والاعتزال"

صورة
 بعض آراء مونرو حول الكتابة واعتزالها، في إحدى المناسبات، تمحورت كلمتها حول القرار الصعب الذي يواجه الكاتبة وهو: متى ستكف عن الكتابة، فيه قالت: {أقول في سري وللعامة لقد كتبت كتابي الأخير، وقد يعتقد أغلب الناس إنني أقصد الكتاب الذي تم نشره، ولكنني أقصد هذا الذي سيأتي، إن حصل ونشر. وأقول لنفسي سيكون هذا الكتاب الأخير. ولي أسبابي في ذلك: الكتابة تثير الأعصاب. أقصد مقاطعة الكاتب مسألة تثير الأعصاب. لنقل مثلاً، وفيما أنا أطبع هذه الكلمات، رنّ جرس الهاتف. إنه زوجي الذي يعمل في الحديقة. خرجت وصرخت به بصوت حاد كي يسمعني ويحضر. لم أجب على الهاتف، لكنني لا أشعر براحة كي أدع المسجلة تنقل الرسالة الصوتية. الهاتف يرن كثيراً وغالباً يكون لي وذلك خلال ساعات الدوام اليومي، فأجيب على الهاتف لأنها مكالمات تخص عملي وعلي أن أحلّها مباشرة. الطلبات تأتي واحدة بعد أخرى، لتقدمني إلى الناس على أنني {مواطنة مفيدة}، علم من أعلام الأدب، أو على الأقل يمكنني أن أجعل عيد ميلاد أحد ما أكثر سعادة، وذلك بوضع توقيعي على كتاب سيرسل إليه عبر البريد. شخص ما سيأخذ كتابي، يقف في الطابور في مكتب البريد ليرسله...}. تتحدث الكات

اليس مونرو بقلم جاكلين سلام بعد فوزها بجائزة مان بوكر . 2006

صورة
»أليس مونرو الفائزة بجائزة «مان بوكر الدولية تورنتو ـ جاكلين سلام بعد أن حصدت أليس مونرو معظم الجوائز الأدبية المرموقة في كندا ولأكثر من مرة، وبعد أن أضافت نتاجاً قصصياً متميزاً للقارئ في كندا والعالم، حصلت مؤخراً على جائزة «مان بوكر انترناسيونال برايز» وذلك احتفاء بصنيعها الإبداعي المتميز والمتواصل حتى اليوم. ويذكر أن الكاتبة حازت على اهتمام النقاد وإعجاب القراء منذ صدور كتابها الأول عام 1968، أي منذ حوالي نصف قرن من الكتابة. تقول الكاتبة في حوار معها، بأنها بدأت الكتابة منذ كانت في الحادية عشرة، وكانت دائما تحلم بأن تصبح كاتبة « ولم تفلح في حياتها في أي مهنة أخرى، رغم أنها اشتغلت مع زوجها في إدارة مكتبة لبيع الكتب» مونرو بوك ستور» في بريتش كولومبيا. حضور مونرو في المهرجانات وتحت الأضواء قليل جداً كما يلاحظ عشاق أدبها الذين يترقبون أي مناسبة تشارك فيها مونرو التي صارت تنسحب أكثر إلى عالمها وبيتها مع التقدم في السن(77 عاما). القاصة مونرو لم تكتب رواية ولم تكتب شعراً وأكتفت بهذا الصنف من الكتابة إلى جانب بعض كتب السيرة الذاتية التي تبحث في تاريخ العائلة وحياة الكاتبة في كندا وخارجها. يح

سلطة الحذاء وايروتيكا الكعب العالي. مقال جاكلين سلام في الترا صوت

صورة
  نشر بتاريخ 8 اذار 2021  سلطة الحذاء وأيروتيكا الكعب العالي 08 مارس 2021 Facebook Twitter WhatsApp Print Share جاكلين سلام ​شاعرة وكاتبة ومترجمة من سوريا عيد الميلاد في بولندا عام 2017 (Getty) 1 تصبح الحياة معقدة حين يكون للون الحذاء، كعبه، ونوعه.. سلطةً أيروتيكية وسلطة مادية. دعيت مرة لأن أكون عريفة حفل يعنى بثقافة الشرق الأوسط في مدينة تورنتو الكندية. share الحذاء سلطة. وبعض السلطات تصور وترسم ويعبر عنها بالحذاء الذي يدعس مجازًا ودون رحمة كرامة المواطن وحقوقه لبست في قدمي حذاء أحمر كعبه عال. وكنت أمشي بحذر كلما خرجت إلى المنصة. أثناء الاستراحة أخذنا نتحدث مع الحضور، تقدم أحدهم وأعرب عن إعجابه بالتقديم ثم قال: "قتلني حذاؤك يا سيدتي" فضحكت وقلت: "لقد قتلني حذائي أيضًا وأريد أن أرميه وأذهب حافية إلى البيت"، وكنت في نهاية النهار متألمة من هذا الحذاء الذي أرتديه كي يناسب طول الفستان ولزوم الأناقة، في صالة متحف عريق وحضور مهتم بالفنون. 2 النساء العاملات في المكاتب الرسمية للشركات الكبرى التي تدير عجلة الاقتصاد، وفي المبنى الرسمي للقضاء والمحاكم هناك لباس متعارف عليه، ب