المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر, ٢٠٠٥

كيف يصبح العالم أعمى!

" مساء أسود / ثلج أبيض / ريــــح، ريح كن حذرا أيها الإنسان، أو تذهب نحو الاسفل ريح.... الريح تزمجر فوق العالم الشاسع "& لللشاعر الروسيي: الكسندر بلوك " العين بالعين، تجعل كل العالم أعمى" قال" غاندي " الهند

س: قصيدة النثر والمرأة

إجابة على سؤال طرحه الشاعر السعودي " أحمد اللهيب " في منتدى المدينة نشرت الاجابات في " الاقتصادية " في السعودية هنا: الثقافة التفاف نحو الذات (2 من 2)أحمد سليمان اللهيب11/01/2005 كتب أحمد اللهيب: تحضر قصيدة النثر، وهي تشكل ظاهرة لافتة للنظر، وفي معطياتها التي تراوح منذ عقود ظلّ منتقدوها يمثلون جبهة صامدة في وجه حضورها، على حين كان أنصارها ينافحون حول أهلية هذا الطفل الجديد، وعلى الرغم من ذلك بقي الصراع حاضراً مع الغوص في معطياتها وتكوينها العضوي. وتجاوز الحديث حولها كونها إبداعاً فقط، لتظهر إرثاً تراثياً أنطقته الأبحاث والدراسات النقدية.غير أنّ السؤال الذي مازال حاضراً يمثل أمامنا بحثاً عن المنشئ للقصيدة أرجلاً كان أم امرأة، ومدى علاقة قصيدة النثر بالمرأة؟ وهل المرأة أقدر على خوض غمار التجربة فيها؟ وما مدى نجاحها في ذلك؟ وهل بنية قصيدة النثر ملائمة لبنية المرأة الفسيولوجية والبيولوجية؟ وهل حضور الرجل في المشهد الإبداعي جاء اغتصاباً لتلك البنية في هيكليتها ونموها العضوي؟ وأنه ـ أي الرجل ـ أقرب في طبعه وطبيعته إلى القصيدة التناظرية والقصيدة التفعيلية؟"الاقتصادية&