المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠٢٢

قراءة عن المحبرة أنثى مقال ابراهييم حسو

صورة
  http://archive.thawra.sy/_print_veiw.asp?FileName=58413822020100413215248   جاكلين سلام في ( المحبرة الأنثى ) الأنا في مقبرة الآخر الاربعاء 14-4-2010م إبراهيم حسو   نص الشاعرة السورية جاكلين سلام ( المحبرة أنثى ) يتوخى الحذر من اجتياح اللغة أو سيلانها , فهو نص منفلت على مساحات حرة لا يحدها سياق أو نسق , ينطلق كأنه في لحظات طيران منظمة , هادر في ثراء كلماته و كثيف في استرسالاته التي لا تقف عند طاقة أو زخم شعري مفاجئ , ثمة روح أنثوية تخوض معركة البقاء لأجل انتمائها أو لنقل روحاً تقاتل لفرض اشتراطاتها الوجودية , انه صراع خفي ما لمواجهة الأنا و لكشف الذات المتأججة, روح تطلق العنان لتمردها و انفلاتها الجمالي دون أن يكون ذلك تهشما و تهشيما لكيانها الشعري و بوحها المستمر على طول القصيدة ( لستُ رومانسية بما يكفي لبناء قصيدة حبّ أبدي لقد أصبح عندي أصدقاء من العالم، وعشاق موتى أيضاً ) هذه الرومانسية القاتلة التي طغت على مجمل 50 صفحة ألغت تلك الحدود بين النص الشعري و النص النثري في عملية إفساح المجال للتعبير التلقائي العفوي الماضي في جريانه و اندفاعاته و تشكيل مساراته عبر جز اللغ...

ترجمة جاكلين سلام قصيدة لشاعر كندي وفكرة

صورة
  https://alrai.com/article/178936/ملاحق/قصيدة-واحدة-تكفي---بقلم-جاكلين-سلام

ما الذي يشغل جاكلين سلام ثقافيا واجتماعيا

صورة
انشغالات .. جاكلين سلام : ما زلت أتعلم التنفس وأحاول استيعاب نظام الضرائب في كندا   اعداد: موسى حوامدة شاعرة وكاتبة ومترجمة سورية مقيمة في كندا ، صدر لها مؤخراً مجموعة شعرية هي الرابعة بعنوان "المحبرة أنثى".    ماذا تقرئين حاليا؟- أقرأ كتاباً دلني عليه ابني وهو "قردنا الداخلي ـ القردة العليا تفسر لماذا نحن على ما نحن عليه" للكاتب فرانز دي وال" الاخصائي في علم الحيوان والباحث في سلوك وتصرفات القردة وتقاطعها مع سلوك البشر وذلك من خلال المراقبة والمتابعة لسنوات طويلة في حدائق الحيوان. إنه كتاب يحفر في الطبقات السكيولوجية للأفراد والمجتمعات. وفي الآن ذاته أطالع كل يوم صفحات قليلة من "انطولوجيا أكسفورد للشعر الانكليزي ـ منذ وليم بليك وحتى شيموس هاينه". وأبذل جهداً لإكمال آخر رواية صدرت للكاتب الكندي "مايكل أونداتجي" بعنوان"ديفيسديرو". أراها مملة ولكنني مصرة على اكتشافها.   هل تشاهدين السينما أو المسرح؟ - لا أشاهد المسرح. لا أتابع السينما بشدة. آخر فيلم شاهدته كان مضحكاً وعميقا بعنوان"اختراع الكذب" يحكي عن بلاد كان فيها الناس م...