المشاركات

عرض المشاركات من 2020

جاكلين سلام تكتب شعر المراة عورة. الاخبار اللبنانية 2010

صورة
سوق عكاظ: شعر المرأة عورة! آداب وفنون     جاكلين سلام    الثلاثاء 26 تشرين الأول 2010 https://www.al-akhbar.com/Literature_Arts/104121/%D8%B3%D9%88%D9%82-%D8%B9%D9%83%D8%A7%D8%B8-%D8%B4%D8%B9%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A3%D8%A9-%D8%B9%D9%88%D8%B1%D8%A9 0 جاكلين سلام  * حدث ذلك خلال الدورة الرابعة من «سوق عكاظ» في السعوديّة التي اختتمت أول الشهر الحالي. وقفت زينب الأعوج، وأعربتْ عن رغبتها في إلقاء قصيدة على المنبر، متحدّية «جدار الفصل الجنسي» المفروض على جمهور المهرجان. رمت الشاعرة الجزائرية حجراً في بركة الصمت الطويل. وكان لتصرّفها صدى مباشر لدى زميلتها السعودية بديعة كشغري التي سجلت موقفاً شجاعاً يحسب لها، متخطيةً هي الأخرى حاجز التقاليد التي لا تليق بالمرأة ولا بالرجل: إلى متى نرى في الرجل ذئباً وفي المرأة فريسة، يمثّل اختلاطهما في بوتقة واحدة خطراً على أخلاق الأمة وشرائعها؟ حين قرأتُ الخبر شعرتُ بزهو من جرّاء هذا الانتصار الصغير الذي حققته زينب في وقفة التحدي التاريخية تلك....

رسائل الى الجسد مقالات جاكلين سلام

صورة
https://elaph.com/Web/opinion/2010/1/523566.htm l مقالات جاكلين سلام - كندا ما يزال جسد المرأة محاصراً بتابوهات وأحكام وقياسات تنغّص عليها إحساسها بذاتها وثقتها بنفسها، إذ تشترط على هذا الجسد قائمة من المعايير بعضها يجد له مبررات دينية وبعضه يجد له تأويلات جمالية تختلف باختلاف المجتمعات. اللباس والماكياج وقياس الجسم، كلها مسائل تشغل المرأة الغربية والشرقية على حد سواء. من أجل المصالحة بين المرأة وجسدها مهما كان مقاسه وحجمه، يعرض اليوم في كندا برنامج تلفزيوني بعنوان quot;كيف تبدو كندا العارية جميلةquot; من إخراج زين مغجي، شاب كندي من أصول هندية. فكرة البرنامج مأخوذة عن مسلسل تلفزيوني بريطاني سابق وشهير quot; ماذا يعني، والآن ماذا؟quot; اتخذ من جسد المرأة ذات المقاس الكبير موضوعاً. الوسيلة:  أن يتم تعرية جسد المرأة إلا من ثيابها الداخلية لتقف مع نساء آخريات مختلفات في المقاس، وتقف أمام الكاميرا لتؤخذ صورها في وضعيات مختلفة وتعرض في التلفزيون بعد المعالجة. الغاية:  أن تتحرر المرأة الكبيرة الحجم من خوفها الداخلي وكرهها لجسدها الذي لا يتقاطع في مقاسه مع أجساد عارضات الأ...

المحاضرة الأخيرة. راندي باوش . مراجعة بقلم جاكلين سلام

صورة
كي نموت بسلام يجب أن نتعلم كيف نحتفي بالأيام . المحاضرة الأخيرة في حياة رجل يستعد للموت بخفة جاكلين سلام-تورنتو كي نتعلم كيف نموت بشكل جيد، يتوجب أن نعرف كيف نعيش ونحتفي بالحياة. هذا ما يحضرني وأنا أتأمل هذا الكتاب "المحاضرة الأخيرة" للدكتور راندي باوش.   الكتاب الذي عدت إليه في عصر الكورونا والفايروس الذي يهدد المعمورة والبشر بطريقة مرعبة وغير مسيطر عليها لحد الان، اذار 2020. " البروفيسور الشاب راندي باوش كان مصاباً بسرطان الكبد الذي لاعلاج له، هكذا أشارت آخر التقارير الطبية والتصاوير والأشعة وأمهر أطباء العالم. الشاب النشيط المتفوق في تخصصه العلمي والسعيد في حبه وحياته الأسرية، المحاط بزوجة شابة وثلاث أطفال صغار دون السابعة، تلقى النبأ الصاعق عن موته المحتوم.   بدأ التحضير لرحلته في هذه الحياة خلال هذه الأشهر المعدودة. الصدمة النفسية المرهقة، جعتله يذهب هو وزوجته لطلب الاستشارة والمساعدة من قبل اخصائية في علم النفس ومساعدة الأفراد والأسر التي تمر بمثل هذه الحالات الأليمة. خلال هذه المرحلة يتم تكليف البروفيسور راندي باوش الذي يعمل محاضراً في إحدى الجامعا...

متى ستصمت الكاتبة وتعود من المطبعة إلى المطبخ. مقالات جاكلين سلام

صورة
نشر في 22 اذار 2020 عن الرقابة والمرأة والكتابة (الصورة اخذت عام 2013) في حفل تكريم الشاعرة والكاتبة جاكلين سلام في مسيساغا. واختيرت شخصية العام في الحقل الادبي والابداعي) جاكلين سلام-كندا عشنا وشهدنا مرحلة انتقال المرأة من موقع مديرة مطبخ إلى مديرة مطبعة. من خادمة إلى رئيسة قسم الأطباء في هذا البلد وذاك. لم يأت ذلك بهدوء وعلى طبق من فاكهة. كان ذلك عبر نضالها الفردي والجمعي للكتابة عن المطبخ والمطبعة والمصحة. لقد دفعت نساء كثيرات الصمن بكل اللغات. فهل نعثر على دواخل المرأة من خلال كتاباتها وتحليل مخيلتها سيكولوجيا؟!. ما الذي نجده حين نقرأ سيرة شخصية لامرأة، أو حين نقرأ رواية وكتابة متخيلة قصصية وشعرية؟ قد نجد هناك ما نحب وما نكره وما يثير. قد نعجب بما قالته الكاتبة ونحن عاجزون عن طرحه بحرية. ونجد ما نكرهه أحيانا لأن الكاتبة تقلق مستنقع أفكارنا ومعتقداتنا التي نريد أن تستمر كي لا نخسر الكثير أو القليل من جراء التغيير الذي تجلبه الكلمة إلى أرض الواقع ولو بعد حين. أعماق المرأة-الكاتبة الامريكية تظهر جليا في هذا الكتاب الذي صدر بالانكليزية عام 1981 بعنوان" من الذي في البيت،...